1-أنها من أهم مقاصد بعثة النبي محمد صلى الله عليه وسلم للناس.
2- أن الأخلاق جزء وثيق من الإيمان والاعتقاد.
3- أن الأخلاق مرتبطة بكل أنواع العبادة.
4- الفضائل العظيمة والأجر الكبير الذي أعده الله لحسن الخلق.
5-أخلاق الفاضلة ليست خاصة بنوع من الناس.
فالله خلق الناس أشكالاً وألواناً وبلغات شتى، وجعلهم في ميزان الله سواسية لا فضل لواحد منهم على الآخر إلا بقدر إيمانه وتقواه وصلاحه، كما قال جل وعلا: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} (الحجرات: 13).
والأخلاق الحسنة تميز علاقة المسلم بجميع الناس لا فرق بين غني وفقير، أو رفيع أو وضيع، ولا أسود ولا أبيض، ولا عربي ولا عجمي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق